وتحدثت د. أبو الرب، عن تميّز جامعة النجاح في مختلف التصنيفات العالمية وحصولها على المركز الأول فلسطينياً في تصنيف QS منذ فترة قصيرة، كما تطرقت إلى مشروع (المقدسي) الذي يعتبر نواة التعاون الفرنسي الفلسطيني في المجال البحثي والأكاديمي.

وبدوره تحدث د. بصلات عن الدور الفاعل الذي تلعبه القنصلية الفرنسية والمؤسسات الفرنسية الشريكة في دعم قسم الفيزياء وكلية العلوم في جامعة النجاح، والذي تجسّد في نجاح المدرسة الشتوية لفيزياء الطاقة العالية التي أُقيمت في الجامعة على مدار أربع سنوات وتبادُل ما يزيد عن مائة طالب/ة وباحث/ة من وإلى فرنسا على مدار السنوات الثلاث الأخيرة، وافتتاح الجامعة لمركز التميّز في فيزياء الطاقة العالية الأول من نوعه فلسطينياً.