المرافق

• القاعات التدريسية.
• مختبر الحاسوب.
• قاعة النشاطات.

قطاع الصناعة

يسهم خريجو برنامج أصول الدين بنسبة كبيرة في تلبية حاجات سوق العمل الفلسطينية. فهم يعملون في عدد من المجالات الأكاديمية والمهنية داخل فلسطين وخارجها. ومنهم من يعمل مدرساً في سلك وزارة التربية والتعليم أو في مدارس وكالة الغوث (unrwa) أو المدارس الخاصة في كافة المدن الفلسطينية. ومنهم من يعمل في وزارة الأوقاف الإسلامية أئمةً ووعاظ وخطباء وإداريين. وقسم منهم خرج للعمل خارج الوطن ويعمل في إحدى الدول العربية مدرساً أو موظفاً. ومنهم من يكمل دراساته العليا داخل وخارج فلسطين. ومنهم من يعمل في مشاريع حرة خاصة بهم.
وبشكل عام يعد الطلب على طلاب البرنامج في سوق العمل الأكاديمي والمهني كبيراً. خاصة في ظل تنوع المجالات التي يمكن أن يلتحقوا بها، مثل التدريس في وزارة التربية والتعليم. أو العمل في دائرة الأوقاف. وبعض الدوائر الأخرى كالقضاء والإفتاء ونحوها.

التعليم والتعلم

إن الإجراءات والطرق التعليمية والتعلمية المتبعة في برنامج أصول الدين هي نتاج تنوع خبرات مدرسي برنامج أصول الدين التعليمية والعملية في الدعوة والإرشاد، بالإضافة إلى تنوع مصادر مؤهلاتهم العلمية من الجامعات العربية المختلفة. الأمر الذي كان له كبير الأثر في بناء وإغناء ودعم فلسفة وأهداف برنامج تخصص أصول الدين في جامعة النجاح الوطنية. ولذلك لا يكتفي البرنامج بالطرق التدريسية التقليدية وإنما يسعى نحو التطوير من خلال إدخال التكنولوجيا إلى التعليم، واستخدام نظام التعليم الإلكتروني من خلال تصميم بعض المساقات التعليمية على نظام موودل ضمن الموقع الإلكتروني للجامعة الذي تم تدريب عدد من الأساتذة على استخدامه في العملية التعليمية.

طرق التقويم

نظام تقييم الطلبة في برنامج أصول الدين مبني على الامتحانات المتنوعة والشاملة الكتابية والشفوية، بالإضافة إلى النشاطات المختلفة من تقارير وأبحاث ووظائف مكتبية وبيتية، وهذا النظام قد أثبت نجاعته في تقييم الطلبة وقياس درجة إنجازاتهم ومساعدتهم في الانتقال من مستوى أدنى إلى مستوى أعلى في البرنامج.