مثل القطاع الزراعي الفلسطيني القاعدة الإنتاجية الأساسية للاقتصاد الفلسطيني إضافة إلى القطاع الصناعي من خلال مساهمته في الناتج المحلي أو من خلال نسبة القوى العاملة فيه، ويساهم القطاع الزراعي في تحقيق الأمن الغذائي للمجتمع الفلسطيني من خلال قدرة القطاع الزراعي على استيعاب القوى العاملة ومساهمته في حل مشكلة البطالة في الريف بشكل عام، وارتباط المواطن الفلسطيني بأرضه والاعتماد على المنتج المحلي الفلسطيني والذي يحتاج إلى تطوير؛ بهدف رفع قدرته التنافسية.

• تحقيق سياسات تطوير التعليم الزراعي بما يتناسب مع توصيات الاتحاد العام للمهندسين الزراعيين العرب.
• استيعاب ومواكبة التطور التكنولوجي في المجال الزراعي.
• تنظيم وتطوير العمليات الزراعية (العرض والطلب) بما يتلاءم مع حاجة السوق الفلسطيني وكذلك تحقيق مردود جيد للمزارع والخزينة.
• المساهمة في حل المشكلات التي تواجه المزارعين من خلال إدارة وتطوير آليات العمل الزراعي لزيادة الناتج القومي من المنتجات الزارعية.
• تجميع المصادر البشرية والبحثية والمخبرية في الكلية والجامعة.
• تطوير قدرات المهندس الزراعي في مجال نقل التكنولوجيا الحديثة وتسخيرها لخدمة القطاع الزراعي الفلسطيني.