الرسالة

بذل كل الجهود الممكنة لإعداد كوادر وطنية مؤهلة في مختلف مجالات التخطيط الحضري والإقليمي، قادرة على وضع الخطط والاستراتيجيات المتعلقة بتطوير وتنمية البيئة العمرانية والمكانية، بما يساهم في تحقيق أهداف خطط التنمية وتلبي متطلبات سوق العمل، وتحسين الظروف الحياتية للسكان وتطوير المجتمع الفلسطيني ليكون بمصاف المجتمعات الراقية

الرؤيا

تحقيق دور ريادي في مجال التدريس والبحث في التخطيط الحضري والإقليمي. وتوفير مستوى متميز من التعليم يرقى إلى المستوى العالمي وقادر على التفوق والمنافسة والإبداع..

قطاع الصناعة

يرتبط البرنامج بشكل مباشر مع المجتمع المحلي على صعيد التطبيق العملي لمعظم المساق النظرية ومراسم التخطيط من خلال تنفيذ الدراسات والمسوح الميدانية والمشاريع والمخططات العمرانية والخطط التنموية والاستراتيجية، والتي يتم تنفيذها بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، أهمها الهيئات المحلية (البلديات، المجالس القروية) ومجالس الخدمات المشتركة، الوزارات المعنية (مثل الحكم المحلي، التخطيط، الأشغال العامة والإسكان، السياحة والآثار، النقل والمواصلات، وغيرها).

وتم عقد مذكرة تفاهم مشترك بين الجامعة ووزارة الحكم المحلي ترتكز على قيام كوادر وطلبة البرنامج من خلال المساقات الدراسية بالمساعدة في إعداد الدراسات والمسوح والمخططات العمرانية. كما وتتضمن المذكرة مجالات أخرى مثل نشر الوعي وإقامة المعارض المشتركة، الشراكة في عقد المؤتمرات والورش المتخصصة، تقديم الاستشارات والمساعدة الفنية اللازمة في مجالات التخطيط المختلفة، المشاركة ضمن تبادل الخبرات المحلية والعالمية في مجالات التخطيط واحياء المراكز التاريخية، إعداد الادلة التدريبية في إحياء وتجديد المراكز التاريخية او المجالات التخطيطية المختلفة.
 وقد تم إنشاء مشروع تعاون مشترك بين قسم التخصص ومعهد دراسات المدن والبيئة والمجتمع بجامعة ليل 1 الفرنسية حول تبادل زيارات الأساتذة والطلبة، توفير فرص تدريب عملي للطلبة، تنفيذ أبحاث ودراسات مشتركة.

التعليم والتعلم

•  المحاضرات، حلقات النقاش، مجموعات العمل، إعداد وعرض الدراسات والأبحاث.
• استخدام برامج وتقنيات الحاسوب وتطبيقاتها في مجال التخطيط العمراني (مثل GIS، Remote Sensing، AutoCAD، Visualization، وغيرها).
•  التشجيع على استخدام المكتبات الإلكتروني E-libraries) ) إذ أن هذا النوع من المكتبات سيكون هو النوع السائد في المستقبل القريب.
• حصول الطلبة على النصح والإرشاد والتوجيه من قبل الأساتذة (إلى جانب النقاش والحوار داخل المساقات) بوساطة وسائل التواصل الاجتماعي وموقع زاجل الخاص بالجامعة في أي وقت ودون الحاجة إلى التواجد في مكان وزمان معين.
• تعزيز التعلم الذاتي للطلاب (self-learning) لما تحتويه مواقع الإنترنت من معلومات مقروءة أو مصورة تسهل عمليـة التعلم الذاتي.
• الاستفادة من التقنيات المرئية لعرض تجارب وحالات دراسية تتعلق بالمساقات النظرية والعملية.

طرق التقويم

• الإمتحانات المباشرة للطلبة.
• اعداد اوراق عمل بحثية.
• الجانب العملي (المشاريع والمخططات) لبعض المواد الدراسية التي تحتاج الى ذلك كمرسم التخطيط.