الرسالة
تطوير الرعاية الصيدلانية من خلال التميز والابداع في العناية بالمرضى والبحث العلمي وخدمة المجتمع والارتقاء بمهنة الصيدلة الى مستويات اعلى من العناية الموجهة للمرضى.
الرؤيا
توفير رعاية آمنة وعلى مستوى عال للمرضى في جو من الاحتراف والاحترام والتواصل الفعال وتشجيع البحث العلمي والابداع.
المرافق
- مختبرات الحاسوب.
- مستشفى النجاح الوطني الجامعي.
- المستشفيات الحكومية.
قطاع الصناعة
برنامج الصيدلة السريرية له تأثير جيد مع مقدمي الرعاية الصحية على دور وزارة الصحة من خلال توفير نتائج إيجابية للمرضى. تهدف الصيدلة السريرية في الانخراط في خدمات الرعاية باستهداف المريض بصورة مباشرة. إن واجب الصيادلة السريريين لم يكن مجرد حضور المرور اليومي في المستشفيات وطرح الاقتراحات. بل إنهم يشاركون بنشاط في عملية اتخاذ القرارات على أساس مستقبلي. بالإضافة إلى ذلك، فإن هناك مزايا مالية إيجابية لخدمة الصيدلة السريرية على وزارة الصحة.
التعليم والتعلم
برنامج الصيدلة السريرية يعتمد بشكل رئيسي على المحاضرات الكلاسيكية والنشطة. بالإضافة إلى ذلك، يتم تطبيق دراسة الحالة السريرية وجلسات المناقشة من أجل تطبيق المعرفة على حالات حقيقية، وللرد على أسئلة الطلاب وتقييم معرفتهم، ولتشجيع الطلاب على مناقشة وتحليل ونقد البيانات وغيرها من الأعمال. وعلاوة على ذلك، فإنه يطلب من الطلاب تقديم الندوات والمشاريع لتعليمهم كيفية فحص المراجع والدوريات.
من جهة أخرى، يتضمن البرنامج بعض أنواع التعلم التفاعلي والبرامج التعليمية عبر الإنترنت التي تم تصميمها بطريقة خاصة. ويتم تقديم بعض المحاضرات التربوية والتعليمية عبر الإنترنت. بالإضافة إلى ذلك يشمل برنامج الماجستير على مسساقات تدريبية سريرية لتوسيع نطاق فهم ممارسة الصيدلة السريرية ضمن فريق متعدد التخصصات ودمج العلاجات باتجاه رعاية المريض.
طرق التقويم
تشمل سياسات تقييم البرنامج الحضور والمشاركة، حيث أنه يجب أن يحضر الطالب ما لا يقل عن 75٪ من المحاضرات. يتم تقييم معظم المساقات عن طريق ثلاث امتحانات خطية، و التي هي الامتحان الأول والثاني والنهائي. و يكون عادة للامتحان النهائي الحصة الأكبر في طريقة تقييم الدرجات. بالإضافة إلى ذلك، يتم تقييم الندوات والمحاضرات الاستعراضية. وعلاوة على ذلك، فإن المشاركة في المناقشة عبر الإنترنت (المنتديات والاختبارات الصغيرة عبر الإنترنت) هو جزء من تقييم المساق في معظم المساقات في البرنامج.