يسر مركز التطوير الأكاديمي والمهني في جامعة النجاح الوطنية الإعلان عن تنظيم دورة تدريبية بعنوان "التدريب التمهيدي لتيسير الحوار عبر الإنترنت وذلك ضمن مشروع العدالة المناخية. تم تصميم هذه الدورة للمبتدئين في مجال فن الحوار، وتهدف إلى تزويد المشاركين بالمهارات الأساسية لتيسير الحوارات الفعالة عبر الإنترنت وفي اللقاءات الشخصية، مثل الاستماع النشط وطرح الأسئلة

أبرز معالم التدريب:

• المهارات الأساسية: تعلم الوظائف الأساسية لتيسير الحوار بما في ذلك الاستماع النشط، الملاحظة، وطرح الأسئلة النقدية.
• التفاعل عبر الإنترنت: استكشاف مبادئ التفاعل الفعّال عبر الإنترنت وتيسير الحوار .
• الوعي الذاتي: تلقي ملاحظات فردية لبناء الوعي الذاتي لملفك الشخصي في تيسير الحوار
• زيادة المعرفة اللغوية الإنجليزية واستخدامها بكفاءة في فن الحوار.
• بناء الثقة: اكتساب الثقة في تطبيق تقنيات التسهيل الأساسية.

الفوائد المهنية والشخصية:

• عند إتمام هذا التدريب بنجاح، سيكون المشاركون مؤهلين للانتقال إلى التدريب المتقدم والحصول على شهادة ميسر حوار معتمد من الأمم المتحدة.
• هذه التجربة التدريبية قيمة بغض النظر عن مجال دراستك أو مهنتك، فهي تدعم العمل الجماعي، مهارات الاتصال، والقيادة عبر مختلف الظروف والسياقات الأكاديمية والشخصية المتنوعة.

تواريخ التدريب: 12 أغسطس إلى 15 سبتمبر 2024

يجب أن يكون المشاركون تتراوح أعمارهم بين 18 و 30 عاماً ومن فلسطين.

إجمالي الوقت المطلوب للدورة هو 12-15 ساعة، حوالي 2-3 ساعات أسبوعيًا على مدى خمسة أسابيع، وهي غير متزامنة تمامًا مما يتيح لك مراجعة المواد دون أوقات محددة لحضور أي جلسات مباشرة.

الموعد النهائي للتسجيل: 9 أغسطس 2024.

للتسجيل، يرجى اتباع هذا الرابط.

للمزيد من المعلومات حول هذ الفرصة يرجى زيارة الرابط التالي.

شهادات:

"إنها فرصة تغير الحياة، المهارات ليست مفيدة فقط في مسيرتي المهنية، ولكن أيضًا في حياتي الشخصية، فهي تحسن طريقة تواصلي مع الآخرين."

طالبة، فلسطينية
 

"أنا حاليًا منسقة مشاريع اجتماعية مع منظمة دولية في بلدي. أعمل في بيئة دولية وأدير عدة اجتماعات أسبوعياً. إن الانتباه لديناميكيات المجموعة وإدارة النزاعات هما المهارتان اللتان ساعدتاني أكثر في حياتي المهنية. لقد ساعدني ذلك في توضيح العديد من سوء الفهم وحتى منعت النزاعات قبل أن تبدأ. وبما أنني ناشطة في العمل الاجتماعي، فإنني أعود كثيرًا إلى ما تعلمته في التدريب."

مغربية، موظفة في منظمة غير حكومية
 

"تعلمت أننا مختلفون ويجب علي احترام الآخرين وتقبلهم، مع تجنب الافتراضات والانطباعات والصور النمطية. أصبحت أكثر انفتاحًا في التعامل مع الآخرين. مهنيًا، تعلمت كيفية استخدام التفكير النقدي لكتابة المقالات، على سبيل المثال، أو إجراء المقابلات مع الناس، حيث أنني أعمل كصحفية."

 تونسية، صحفية