ويتوزع هؤلاء الباحثون ضمن تخصصات علمية متنوعة في مجال العلوم الإنسانية، إذ جاءت أبحاث الدكتور محاميد ضمن موضوعات الصحة النفسية، والعلاج النفسي، والصدمات النفسية، والتدخلات العلاجية والتأهيلية النفسية المختلفة، في حين جاءت أبحاث الدكتور حمامرة ضمن موضوعات اللغة الإنجليزية، والمهارات التعليمية المختلفة الخاصة باللغة الإنجليزية والترجمة. أما فيما يتعلق بالأبحاث التي قامت بنشرها الأستاذة بدير، فقد جاءت ضمن موضوعات الصلابة النفسية، والصحة النفسية، وأساليب المعاملة الوالدية، والتدخلات العلاجية المنبثقة عن الإتجاهات الحديثة في الإرشاد والعلاج النفسي. هذا وقد جاءت أبحاث الأستاذ زهير خليف ضمن موضوعات التربية التكنولوجية، والتعليم خلال جائحة كورونا، والتعليم خلال الأزمات، والتحول الرقمي والتحديات الرقمية. كما جاءت أبحاث الدكتور صالحة ضمن موضوعات المناهج التعليمية، والأساليب التدريسية الحديثة، وتحسين مهارات المعلمين وبخاصة فيما يتعلق بالمهارات الرياضية والحاسوبية.

ويأتي هذا الإنجاز نتيجة لما توليه إدارة جامعة النجاح الوطنية وعمادة البحث العلمي في الجامعة من جهود حثيثة لتطوير البحث العلمي وتعزيز مخرجاته على كافة الأصعدة.