الأستاذ الدكتور رئيس الجامعة يستقبل أول طالبين يتدربان في الجامعة من خلال منظمة IAESTE
24 تموز 2011
استقبل أ. د. رامي حمد الله، رئيس الجامعة، يوم الأحد الموافق 24/7/2011، في مكتبه في الحرم الجامعي القديم أول طالبين يصلان إلى الجامعة للتدرب من خلال المنظمة الدولية لتبادل تدريب الطلبة IAESTE، أحدهما من كوريا الجنوبية، والآخر من جمهورية التشيك، يرافقها د. رياض عبد الكريم من كلية الهندسة، ومدير مكتب المنظمة في الجامعة.
وقام أ. د. حمد الله، بالترحيب بالطالبين في جامعة النجاح، داعيا إياهم لتشجيع زملائهم على الاستفادة من برنامج تبادل تدريب الطلبة للقدوم إلى فلسطين. من جانبهما عبر الطالبان عن بالغ سعادتهم بزيارتهم للجامعة، وإعجابهم بالمستوى الحضاري الذي وجدوه في فلسطين.
وفي السياق ذاته، قدم الطالبان للأستاذ الدكتور حمد الله، وصفاً موجزاً عن طبيعة التدريب الذي جاؤوا من أجله إلى فلسطين، وطبيعة الخبرات التي يمتلكانها من خلال دراستهم في جامعاتهم.
يذكر أن هذان الطالبان يعتبرا أول طالبين يصلا فلسطين من خلال المنظمة الدولية لتبادل تدريب الطلبة، حيث يتدرب أحدهما في مشروع مبنى جامعة القدس المفتوحة من خلال شركة المؤسسة العقارية العربية، بينما يتدرب الآخر في مشروع مستشفى الجامعة التعليمي من خلال دائرة الأعمال الهندسية في الجامعة.
وقد حصلت الجامعة على عضوية منظمة IAESTE
منذ العام الماضي، الأمر الذي أتاح لها تبادل العديد من فرص التدريب في عدد من دول العالم مثل تركيا، والصين، وألمانيا، واليابان، وكوريا، والصين، وجمهورية التشيك وغيرها.

وقام أ. د. حمد الله، بالترحيب بالطالبين في جامعة النجاح، داعيا إياهم لتشجيع زملائهم على الاستفادة من برنامج تبادل تدريب الطلبة للقدوم إلى فلسطين. من جانبهما عبر الطالبان عن بالغ سعادتهم بزيارتهم للجامعة، وإعجابهم بالمستوى الحضاري الذي وجدوه في فلسطين.
وفي السياق ذاته، قدم الطالبان للأستاذ الدكتور حمد الله، وصفاً موجزاً عن طبيعة التدريب الذي جاؤوا من أجله إلى فلسطين، وطبيعة الخبرات التي يمتلكانها من خلال دراستهم في جامعاتهم.
يذكر أن هذان الطالبان يعتبرا أول طالبين يصلا فلسطين من خلال المنظمة الدولية لتبادل تدريب الطلبة، حيث يتدرب أحدهما في مشروع مبنى جامعة القدس المفتوحة من خلال شركة المؤسسة العقارية العربية، بينما يتدرب الآخر في مشروع مستشفى الجامعة التعليمي من خلال دائرة الأعمال الهندسية في الجامعة.
منذ العام الماضي، الأمر الذي أتاح لها تبادل العديد من فرص التدريب في عدد من دول العالم مثل تركيا، والصين، وألمانيا، واليابان، وكوريا، والصين، وجمهورية التشيك وغيرها.