الجامعة تعقد ورشة عمل التربية العملية في التربية الرياضية (المعوقات والحلول المقترحة)
02 أيار 2011
عقدت الجامعة وتحت رعاية الأستاذ الدكتور رامي حمد الله رئيس الجامعة ورشة عمل التربية العملية في التربية الرياضية (المعوقات والحلول المقترحة)، وذلك يوم الاثنين الموافق 2/5/2011 وقد شارك بهذه الورشة كل من جامعة النجاح، وجامعة القدس أبو ديس، وجامعة فلسطين التقنية كما حضرها مجموعة من موجهي التربية الرياضية من مختلف المحافظات.
وفي الجلسة الافتتاحية التي حضرها الأستاذ الدكتور ماهر النتشة، نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية ممثلا عن أ.د. رامي حمد الله، رئيس الجامعة فقد رحب د. النتشة بالحضور والمشاركين ونقل إليهم تحيات الأستاذ الدكتور رئيس الجامعة، وتحدث عن أهمية التربية العملية في التربية الرياضية، كما تحدث عن سياسة الجامعة في دعمها لكافة الأنشطة والفعاليات التي تهدف إلى تطوير الجانب الرياضي في فلسطين وحث المشاركين في الورشة على عقد المزيد من ورش العمل في هذا الإطار.
أما الدكتور وليد خنفر، عميد كلية التربية الرياضية في الجامعة فقد رحب بالحضور والمشاركين في هذه الورشة في جامعة النجاح الوطنية، وأضاف أن هذه الورشة تبحث وتناقش موضوعا هاما ولطالما شكل منعطفا هاما في مسيرة الطالب والمعلم العملية ألا وهي أهم المعوقات والمشاكل التي تواجهه خلال تدريبه للتربية العملية والبحث عن أهم الحلول المقترحة.
وتطرق الدكتور خنفر إلى الحالة الرياضية في مدارسنا وقال: "إن الرياضة المدرسية تحتاج إلى إعادة تقويم وتقييم لأنها البوابة الأولى والرئيسة للنهوض في الحركة الرياضية، والخطوة الأولى في تطور الرياضة والتربية الرياضية . وأضاف كلما نجحنا في بناء درس للتربية الرياضية ضمن المعايير العلمية ونفذناه بطريقة تسمح في تحقيق الأهداف المرسومة لهذا الدرس كلما تمكنا من رفع المستوى الرياضي مستقبلا.
وقد عقدت الورشة في مقر المعهد الكوري الفلسطيني المتميز لتكنولوجيا المعلومات واشتملت على جلستين الأولى تناولت موضوع المعوقات التي تواجه التربية العملية في التربية الرياضية وقد تحدث في هذا الجانب كل من د. علي حبايب ود.وليد خنفر ود. مؤيد شناعة ود.بهجت أبو طامع.
أما الجلسة الثانية فقد تناولت الحلول المقترحة وقد تحدث فيها كل من أ.د. عبد الناصر القدومي، والدكتور احمد الخواجا، والدكتور ثابت اشتيوي، والدكتور مالك شاكر.
وفي الجلسة الثالثة خرجت اللجنة التحضيرية للورشة بعدد من التوصيات أهميها: عقد مؤتمر في العام القادم تتناول محاوره الرياضة المدرسية والتربية العملية والطالب والمعلم، بالإضافة إلى عقد ورش عملية دورية تشترك فيها جميع المؤسسات التعليمية في الوطن، واعتماد منهاج موحد للتربية العملية وأدلة يسير عليها الطالب ويستخدمها كمرشد، بالإضافة إلى مطالبة وزارة التربية والتعليم بإعادة دور المعلم لتدريس المرحلة الأساسية للصفوف الأول والثاني والثالث والرابع، وضرورة التوعية بأهمية التربية الرياضية على نطاق المجتمع المحلي، بالإضافة إلى ضرورة التنسيق بين الجامعات المختلفة والتي تطرح برنامج البكالوريوس في التربية الرياضية، وإعادة توحيد التقويم للتربية العملية في جميع الجامعات، بالإضافة إلى وجود تعليمات وأنظمة للتربية العملية في التربية الرياضية، والتفريغ الكامل لطالب التربية العملية لمدة يومين في الأسبوع على الأقل، توسيع دائرة المدارس المتعاونة بحيث تشتمل معظم مدارس المحافظة، والعمل على تعيين منسق في كل جامعة لإدارة برنامج التربية العملية.

وفي الجلسة الافتتاحية التي حضرها الأستاذ الدكتور ماهر النتشة، نائب رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية ممثلا عن أ.د. رامي حمد الله، رئيس الجامعة فقد رحب د. النتشة بالحضور والمشاركين ونقل إليهم تحيات الأستاذ الدكتور رئيس الجامعة، وتحدث عن أهمية التربية العملية في التربية الرياضية، كما تحدث عن سياسة الجامعة في دعمها لكافة الأنشطة والفعاليات التي تهدف إلى تطوير الجانب الرياضي في فلسطين وحث المشاركين في الورشة على عقد المزيد من ورش العمل في هذا الإطار.
أما الدكتور وليد خنفر، عميد كلية التربية الرياضية في الجامعة فقد رحب بالحضور والمشاركين في هذه الورشة في جامعة النجاح الوطنية، وأضاف أن هذه الورشة تبحث وتناقش موضوعا هاما ولطالما شكل منعطفا هاما في مسيرة الطالب والمعلم العملية ألا وهي أهم المعوقات والمشاكل التي تواجهه خلال تدريبه للتربية العملية والبحث عن أهم الحلول المقترحة.
وتطرق الدكتور خنفر إلى الحالة الرياضية في مدارسنا وقال: "إن الرياضة المدرسية تحتاج إلى إعادة تقويم وتقييم لأنها البوابة الأولى والرئيسة للنهوض في الحركة الرياضية، والخطوة الأولى في تطور الرياضة والتربية الرياضية . وأضاف كلما نجحنا في بناء درس للتربية الرياضية ضمن المعايير العلمية ونفذناه بطريقة تسمح في تحقيق الأهداف المرسومة لهذا الدرس كلما تمكنا من رفع المستوى الرياضي مستقبلا.
وقد عقدت الورشة في مقر المعهد الكوري الفلسطيني المتميز لتكنولوجيا المعلومات واشتملت على جلستين الأولى تناولت موضوع المعوقات التي تواجه التربية العملية في التربية الرياضية وقد تحدث في هذا الجانب كل من د. علي حبايب ود.وليد خنفر ود. مؤيد شناعة ود.بهجت أبو طامع.
أما الجلسة الثانية فقد تناولت الحلول المقترحة وقد تحدث فيها كل من أ.د. عبد الناصر القدومي، والدكتور احمد الخواجا، والدكتور ثابت اشتيوي، والدكتور مالك شاكر.

وفي الجلسة الثالثة خرجت اللجنة التحضيرية للورشة بعدد من التوصيات أهميها: عقد مؤتمر في العام القادم تتناول محاوره الرياضة المدرسية والتربية العملية والطالب والمعلم، بالإضافة إلى عقد ورش عملية دورية تشترك فيها جميع المؤسسات التعليمية في الوطن، واعتماد منهاج موحد للتربية العملية وأدلة يسير عليها الطالب ويستخدمها كمرشد، بالإضافة إلى مطالبة وزارة التربية والتعليم بإعادة دور المعلم لتدريس المرحلة الأساسية للصفوف الأول والثاني والثالث والرابع، وضرورة التوعية بأهمية التربية الرياضية على نطاق المجتمع المحلي، بالإضافة إلى ضرورة التنسيق بين الجامعات المختلفة والتي تطرح برنامج البكالوريوس في التربية الرياضية، وإعادة توحيد التقويم للتربية العملية في جميع الجامعات، بالإضافة إلى وجود تعليمات وأنظمة للتربية العملية في التربية الرياضية، والتفريغ الكامل لطالب التربية العملية لمدة يومين في الأسبوع على الأقل، توسيع دائرة المدارس المتعاونة بحيث تشتمل معظم مدارس المحافظة، والعمل على تعيين منسق في كل جامعة لإدارة برنامج التربية العملية.