كلية الشريعة في الجامعة تقيم حفلاً بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج
14 تموز 2011
أقامت كلية الشريعة في الجامعة، حفلاً بمناسبة ذكرى الإسراء والمعراج، وقد حضر الحفل د. جمال الكيلاني، عميد الكلية، وأعضاء الهيئة التدريسية وعدد من طلبة الكلية والجامعة.
.JPG)
وقد استهل الحفل الذي حمل عنوان (أشواقاً نحوك أقصانا) بتلاوة آيات عطرة من القرآن الكريم تلاها الطالب معاذ الأشقر، بعد ذلك تم عزف السلام الوطني الفلسطيني على مسامع الحضور.
وألقى د. جمال الكيلاني كلمة بالمناسبة توجه فيها بالشكر لإدارة الجامعة ممثلة برئيسها أ. د. رامي حمد الله، رئيس الجامعة، على دعمه ورعايته لكافة الفعاليات التي تنظمها الكلية ولكافة الأطراف ذات الصلة بتنظيم النشاطات والإشراف عليها في الجامعة.
وقد تعرض د. الكيلاني إلى حادثة الإسراء والمعراج باعتبارها الضيافة الربانية التي تكرم بها الله عز وجل لنبي الأمة محمد- عليه الصلاة والسلام- بعدما آذوه أهل الطائف، ولقي أشد المعاناة أثناء تبليغ النبوة الإسلامية رابطاً ذلك بالقضية الفلسطينية كونها قضية العرب والمسلمين، داعياً الجميع إلى الدفاع عنها وعن المسجد الأقصى المبارك، موضحاً في الوقت ذاته إلى الإعجاز الرباني لحادثة الإسراء والمعراج.
.JPG)
وما يبرز ذكره أن الحفل تخلل عداً من الفقرات الفنية والإنشادية والمسرحية التي لقيت إعجاباً من الحضور، مثل (نشيدة القدس الأبية)، والقصيدة الشعرية التي ألقاها د. محمد الشريدة من الكلية، والموعظة الإنشادية للطالب تامر جرادات، والعرض الوثائقي الذي صوّر حال مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك في الوقت الراهن، وما يحاك ضده من أجل تهوديه والنيل من عروبته، ختاماً بالنشيد الديني "أقصانا يصرخ وينادي".
وقد استهل الحفل الذي حمل عنوان (أشواقاً نحوك أقصانا) بتلاوة آيات عطرة من القرآن الكريم تلاها الطالب معاذ الأشقر، بعد ذلك تم عزف السلام الوطني الفلسطيني على مسامع الحضور.
وألقى د. جمال الكيلاني كلمة بالمناسبة توجه فيها بالشكر لإدارة الجامعة ممثلة برئيسها أ. د. رامي حمد الله، رئيس الجامعة، على دعمه ورعايته لكافة الفعاليات التي تنظمها الكلية ولكافة الأطراف ذات الصلة بتنظيم النشاطات والإشراف عليها في الجامعة.
وقد تعرض د. الكيلاني إلى حادثة الإسراء والمعراج باعتبارها الضيافة الربانية التي تكرم بها الله عز وجل لنبي الأمة محمد- عليه الصلاة والسلام- بعدما آذوه أهل الطائف، ولقي أشد المعاناة أثناء تبليغ النبوة الإسلامية رابطاً ذلك بالقضية الفلسطينية كونها قضية العرب والمسلمين، داعياً الجميع إلى الدفاع عنها وعن المسجد الأقصى المبارك، موضحاً في الوقت ذاته إلى الإعجاز الرباني لحادثة الإسراء والمعراج.
وما يبرز ذكره أن الحفل تخلل عداً من الفقرات الفنية والإنشادية والمسرحية التي لقيت إعجاباً من الحضور، مثل (نشيدة القدس الأبية)، والقصيدة الشعرية التي ألقاها د. محمد الشريدة من الكلية، والموعظة الإنشادية للطالب تامر جرادات، والعرض الوثائقي الذي صوّر حال مدينة القدس والمسجد الأقصى المبارك في الوقت الراهن، وما يحاك ضده من أجل تهوديه والنيل من عروبته، ختاماً بالنشيد الديني "أقصانا يصرخ وينادي".
