مسرحية أضغاث أحلام
ترتكز المسرحية في لعبتها الفرجوية على شخص تم وضعه في مستشفى الامراض العقلية وهو في الحقيقة ليس علاج بقدر ما هو غسيل دماغ ، حيث يعاني من الالم وصراعات نفسية مريرة نتيجة ما تعرض له من ضغوطات اجتماعية وذلك نتيجة لرؤيته لعمليات القتل الوحشي و الابادة الجماعية.
والمسرحية مجموعة من الاشخاص الذين يتقمص كل واحد اكثر من دور تمثيلي حتى يجسدوا فيها أطيافا ملائكية نقية بيضاء في مقابل حالات شبحية ملونة سوداء.
حصلت على جائزة تنوية لأفضل مسرحية في مهرجان أكادير عام 2014/ المغرب.
حصلت على جائزة لجنة التحكيم الخاصة في مهرجان قسنطينية عام 2015/ الجزائر.
حصت عل جاز أضل نص مسرحي وجائزة أفضل ممثل دور أول عام 2016في مهرجان قيلادلفيا / الأردن.