الحرم الجامعي
الحرم القديم
تبلغ مساحة الحرم القديم 30 دونماً، ويضم كليات: الآداب، والاقتصاد والعلوم الاجتماعية، والشريعة، والعلوم التربوية، وكلية الشرف، والمراكز العلمية، ومبنى الإدارة، وعمادة القبول والتسجيل، وعمادة شؤون الطلبة، ومركزاللغات، والدوائر الإدارية الرئيسية في الجامعة، ومكتبة الجامعة، وعيادات الطب العام، وطب الأسنان، والأجهزة الطبية.
الحرم الجديد
تبلغ مساحته 116 دونماً، ويقع في الجزء الغربي من مدينة نابلس. ويبعد عــــن مركز المدينة حوالي خمسة كيلومترات، وكانت الجامعة قامت بشراء قطعة الأرض المذكورة في العام 1979، ولــكــن لــم تتمكــن مــن استغلالها بسبب معارضة سلطات الاحتلال لخطط الجامعة في التوسّع خارج الموقع القديم.
بتاريخ 2000/6/25 وضع فخامة الرئيس الراحل ياسر عرفات حجر الأساس لمبنى كلية منيب المصري للهندسة والتكنولوجيا، ثم توالت عملية البناء والتطور في هذا الحرم؛ حيث افتتح رسميا في حزيران 2006 بحضور الرئيس محمود عباس رئيس السلطة الوطنية الفلسطينية. ويضم الحرم كليات الفنون الجميلة، والقانون، والدراسات العليا، والطب البشري وعلوم الصحة، والهندسةوتكنولوجيا المعلومات، والعلوم، والتربية الرياضية، إلى جانب مسرح سمو الأمير تركي بن عبد العزيز، ومسرح المرحوم حكمت المصري (المسرح المكشوف)، والمعهد الكوري الفلسطيني المتميّز لتكنولوجيا المعلومات، ومركز السموم والتحاليل الكيماوية والبيولوجية، وعيادة طب العيون، ومعهد الطب العدلي، ومرافق النشاط الطلابي، والمطعم ومرفقاته والأسواق، والمسجد، والمكتبة.
كلية هشام حجاوي التكنولوجية
أُقيمت الكلية على قطعة أرض مساحتها 18 دونماً، و تقع في الجزء الشرقي من مدينة نابلس، ويتكون مبنى الكلية من ثلاث طبقات بمساحة 12500 متر مربع، أقيمت وفق معايير هندسية متقدمة تنسجم مع الغرض الذي أنشئت من أجله. وتقدّم الكلية مجموعة متنوعة من التخصصات؛ من ضمنها الأتمتة الصناعية، وتكنولوجيا هندسة الاتصالات، وشبكات الحاسوب والإنترنت، وميكانيك السيارات، والهندسة الميكانيكية، والتصميم الجرافيكي وغيرها.
كلية خضوري
يقع حرم كلية خضوري في منطقة من أجمل المناطق الجغرافية في فلسطين، حيث يبعد الحرم حوالي 14 كم الى الشرق من البحر المتوسط، ويقع على قطعة أرض مساحتها حوالي 164 دونماً، ويضم الحرم كليتي الزراعة، والطب البيطري.
مستشفى النجاح الوطني الجامعي
يهدف مستشفى النجاح الوطني الجامعي إلى الرقيّ بالقطاع الصحي في مختلف محافظات الوطن، وتقديم أفضل الخدمات الطبية والعلاجية للمواطن الفلسطيني.
وتسعى إدارة المستشفى إلى الجمع ما بين تقديم أفضل الخدمات الطبية وبين التعليم الطبي الجامعي، إذ تحتاج فلسطين إلى مستشفىً يمتلك أقساماً طبية مختلفة ومتخصصة تلبّي إحتياجات المواطنين الصحية المختلفة، كما أن الجامعة تقدّم من خلال مشفاها التأمين الصحي لطلبة الجامعة طيلة فترة دراستهم الجامعية.