Data Compression with Wavelets
Date
2009
Authors
Rana Bassam Da'od Ismirate
Journal Title
Journal ISSN
Volume Title
Publisher
Abstract
There are two types of data compression; the first is lossless(exact) and the second is lossy (approximate). In lossless compression, all details are reserved but high compression ratios can not be achieved and this type is not considered in this thesis. The other type is the loss compression where some details are lost in the process of compression. The size of the lost details is proportional with the the desired compression ratio which is controlled by the user. Using this type, high compression ratios can be achieved with acceptable resolution in the reconstructed data.
In this thesis, a computational study of the classical Fourier transform and the relatively new wavelet transform is done. In addition, a computational comparison between the two major transforms shows that the wavelet transform is more efficient than the classical Fourier transform. The high compression ratios that can be achieved by wavelet transform lead to the introduction of several wavelet-based lossy data compression software.
Examples of these are the image compressor JPEG2000 and the text compressor DJVU.
هناك نوعان من ضغط البيانات: الأول بدون خسارة (مطابق) والثاني بخسارة(تقريبي). في النوع الأول، التفاصيل محفوظة لكن دون الحصول على نسبة ضغط كافية وهذا النوع من ضغط البيانات لم يناقش في هذه الأطروحة. اما في النوع الثاني، فتكون هناك خسارة لبعض التفاصيل وحجم هذه التفاصيل يتناسب طرديا مع نسبة الضغط المرجوة ويتحكم المستخدم بذلك. باستخدام هذا النوع من الضغط، يمكن الحصول على نسبة ضغط عالية جدا مع دقة كافية في البيانات المسترجعة من البيانات المضغوطة. في هذا البحث، تمت دراسة تحويلات فورييه التقليدية وتحويلات المويجات الحديثة نسبيا، وهما من أكثر التحويلات استخداما في ضغط البيانات. إضافة لذلك، قمنا بعمل مقارنة محوسبة بين التحويلين الأساسيين وتبين أن تحويلات المويجات كانت أكثر فعالية من تحويلات فورييه التقليدية. إن نسب الضغط العالية التي يمكن الحصول عليها بواسطة تحويلات المويجات كانت حافزا لظهور العديد من برمجيات ضغط البيانات بواسطة الموجات في العقدين الأخيرين. وكأمثلة على ذلك: برمجيات JPEG 2000 لضغط الصور وبرمجيات DJVلضغط النصوص.
هناك نوعان من ضغط البيانات: الأول بدون خسارة (مطابق) والثاني بخسارة(تقريبي). في النوع الأول، التفاصيل محفوظة لكن دون الحصول على نسبة ضغط كافية وهذا النوع من ضغط البيانات لم يناقش في هذه الأطروحة. اما في النوع الثاني، فتكون هناك خسارة لبعض التفاصيل وحجم هذه التفاصيل يتناسب طرديا مع نسبة الضغط المرجوة ويتحكم المستخدم بذلك. باستخدام هذا النوع من الضغط، يمكن الحصول على نسبة ضغط عالية جدا مع دقة كافية في البيانات المسترجعة من البيانات المضغوطة. في هذا البحث، تمت دراسة تحويلات فورييه التقليدية وتحويلات المويجات الحديثة نسبيا، وهما من أكثر التحويلات استخداما في ضغط البيانات. إضافة لذلك، قمنا بعمل مقارنة محوسبة بين التحويلين الأساسيين وتبين أن تحويلات المويجات كانت أكثر فعالية من تحويلات فورييه التقليدية. إن نسب الضغط العالية التي يمكن الحصول عليها بواسطة تحويلات المويجات كانت حافزا لظهور العديد من برمجيات ضغط البيانات بواسطة الموجات في العقدين الأخيرين. وكأمثلة على ذلك: برمجيات JPEG 2000 لضغط الصور وبرمجيات DJVلضغط النصوص.